بعد البحر للتنمية الثقافية
بعد البحر للتنمية الثقافية شركة تم تأسيسها فى العام 2008 من قبل أفراد من خلفيات دولية وثقافية مختلفة, وهم أيضا مشاركون لسنين عديدة في فروع مختلفة من الحياة الثقافية في مصر. كسر توقعات بما هو معني بكلمة "ثقافة" في العادة, هذا المشروع المشترك على مسافة مشتركة ما بين الاتجاهات السائدة السطحية والثقافة الأكاديمية الثابتة.
أحد المهام الرئيسية ل بعد البحر بناء جسور بين الثقافات المختلفة عبر الفنون المعاصرة, وتشجيع الفنانين الشباب, هذا أيضا أنتج إستراتيجيات تفكير وتنظيم معارض مبنية على مفاهيم مبتكرة. هذا كله موحي من الأمل أن الفن لن يكون رفاهية بل سيكون ضرورة.
بعد البحر تحاول الوصول إلى جمهور واسع من غير المتخصصين, ولفعل ذلك فنحن على دراية أن إتاحة الفن للجميع لا يعنى التخلي عن الجودة, بل ان هذا يؤسس لتفاهم أكبر للوصول إلى مستوى أفضل من خلال ورش العمل والتدريبات فى مختلف المجالات.
شركة بعد البحر لديها تعاونات مع بلدان في منطقة المتوسط, بعد البحر تنوي وضع مصر كمنبع للأفكار, ومركز لإنتاجها عوضا عن كونها وعاء لبرامج الثقافات المستوردة. من وجهة نظر بعد البحر, الأنشطة بعيدة المدى كالترجمة والنشر للأعمال الأدبية تتعايش مع الأنشطة قصيرة المدى والمؤثرة , مثلا كمهرجان القاهرة الأدبى, وهو حدث سنوى له موضوع مختلف كل عام.
إن نقطة البداية لتصور مشروع من "المهمل إلي الثمين" كانت دون شك للإهتمام بالمساحات العامة التى بزغت خلال وبعد الثورة المصرية في 2011. من تشجيع هذا الحدث جديد العهد, شركة بعد البحر أنشأت المشروع الطوباوى "من المهمل إلي الثمين" كخطوة إبداعية أخرى من استراتيجية بعد البحر لترويج وتشجيع الفن في المساحات العامة.
مشربية جاليري للفن المعاصر
الواقع فى وسط البلد, القاهرة, مشربية جاليرى أقدم جاليرى للفن المعاصر فى المنطقة. منذ عام 1990 لعب جاليري مشربية دورا رائدا في نشر الفنون المعاصرة في مصر. بعيدا عن التقليد الفني المهيمن أو الميول التجارية, تفضيل اللغات المبدعة الحرة من المكونات الأكاديمية أو الزخرفية وأيضا الأصالة وقوة الأعمال الفنية كانوا دائما المقياس للاختيار الصارم للفنانين وأعمالهم. مشربية جاليرى داعمة باستمرار لفكرة أن الفنون البصرية يجب أن تكون متاحة أكثر لكل الجماهير. مشربية جاليري توسعت فيما بعد فكرة موسم المعرض الشهري فى مساحتها فى وسط البلد, بل أيضا فى مبانى المعاهد الثقافية والفنية في وسط البلد. أشرفت مشربية جاليرى على عدد من المشاريع فى أماكن عامة وتاريخية فى القاهرة من بينهم: (مشروع نوبار في 2005-2006, مشروع حديقة الأزهر تقابل الفن المعاصر 2005-2006, و مشروح حضور لا مرئي 2009-2010).
مشربية جاليرى حاليا المشرف والمنفذ لمشروع من المهمل إلى الثمين.
بعد البحر للتنمية الثقافية شركة تم تأسيسها فى العام 2008 من قبل أفراد من خلفيات دولية وثقافية مختلفة, وهم أيضا مشاركون لسنين عديدة في فروع مختلفة من الحياة الثقافية في مصر. كسر توقعات بما هو معني بكلمة "ثقافة" في العادة, هذا المشروع المشترك على مسافة مشتركة ما بين الاتجاهات السائدة السطحية والثقافة الأكاديمية الثابتة.
أحد المهام الرئيسية ل بعد البحر بناء جسور بين الثقافات المختلفة عبر الفنون المعاصرة, وتشجيع الفنانين الشباب, هذا أيضا أنتج إستراتيجيات تفكير وتنظيم معارض مبنية على مفاهيم مبتكرة. هذا كله موحي من الأمل أن الفن لن يكون رفاهية بل سيكون ضرورة.
بعد البحر تحاول الوصول إلى جمهور واسع من غير المتخصصين, ولفعل ذلك فنحن على دراية أن إتاحة الفن للجميع لا يعنى التخلي عن الجودة, بل ان هذا يؤسس لتفاهم أكبر للوصول إلى مستوى أفضل من خلال ورش العمل والتدريبات فى مختلف المجالات.
شركة بعد البحر لديها تعاونات مع بلدان في منطقة المتوسط, بعد البحر تنوي وضع مصر كمنبع للأفكار, ومركز لإنتاجها عوضا عن كونها وعاء لبرامج الثقافات المستوردة. من وجهة نظر بعد البحر, الأنشطة بعيدة المدى كالترجمة والنشر للأعمال الأدبية تتعايش مع الأنشطة قصيرة المدى والمؤثرة , مثلا كمهرجان القاهرة الأدبى, وهو حدث سنوى له موضوع مختلف كل عام.
إن نقطة البداية لتصور مشروع من "المهمل إلي الثمين" كانت دون شك للإهتمام بالمساحات العامة التى بزغت خلال وبعد الثورة المصرية في 2011. من تشجيع هذا الحدث جديد العهد, شركة بعد البحر أنشأت المشروع الطوباوى "من المهمل إلي الثمين" كخطوة إبداعية أخرى من استراتيجية بعد البحر لترويج وتشجيع الفن في المساحات العامة.
مشربية جاليري للفن المعاصر
الواقع فى وسط البلد, القاهرة, مشربية جاليرى أقدم جاليرى للفن المعاصر فى المنطقة. منذ عام 1990 لعب جاليري مشربية دورا رائدا في نشر الفنون المعاصرة في مصر. بعيدا عن التقليد الفني المهيمن أو الميول التجارية, تفضيل اللغات المبدعة الحرة من المكونات الأكاديمية أو الزخرفية وأيضا الأصالة وقوة الأعمال الفنية كانوا دائما المقياس للاختيار الصارم للفنانين وأعمالهم. مشربية جاليرى داعمة باستمرار لفكرة أن الفنون البصرية يجب أن تكون متاحة أكثر لكل الجماهير. مشربية جاليري توسعت فيما بعد فكرة موسم المعرض الشهري فى مساحتها فى وسط البلد, بل أيضا فى مبانى المعاهد الثقافية والفنية في وسط البلد. أشرفت مشربية جاليرى على عدد من المشاريع فى أماكن عامة وتاريخية فى القاهرة من بينهم: (مشروع نوبار في 2005-2006, مشروع حديقة الأزهر تقابل الفن المعاصر 2005-2006, و مشروح حضور لا مرئي 2009-2010).
مشربية جاليرى حاليا المشرف والمنفذ لمشروع من المهمل إلى الثمين.